قصة الأميرة و الشرير:
بعد أن خطف الشرير الأميرة و أخذها إلى قصره في أعلى الجبل , ذهب البطل لإنقاذها و وصل إلى الشرير و بدأ بقتاله و فجأة قالت الأميرة : توقفوا قليلاَ , و سألت البطل: هل لديك قصر لأسكن فيه؟؟قال البطل: لا. قالت هل لديك أموال لتصرف علي؟قال: لا. قالت : إذاَ لماذا أتيت ؟؟؟قال:لأنقذك و أصبح أميرا, قالت: إذا أنت داخل على طمع ثم هجمت الأميرة على البطل و أنقذت الشرير من بين يديه وعاشت هي و الشرير في سعادةوهناء .
*********************
قصة ليلى و الذئب:
عندما شاهدت ليلى الذئب في الغابة دلته على بيت جدتها و اتفقت معه على قتل جدتها كي ترثها .و تعطيه نسبته من العملية.
***********************
قصة علي بابا و الأربعين حرامي:
بعد نقاش طويل و اجتماعات و مباحثات بين علي بابا و الأربعين حرامي اقتنع علي بابا بهم و صارت قصة الواحد و الأربعين حرامي
************************* **ا
لأميرة و الأقزام السبعة:
بعد أن أرسلت خالتها زوجة أبيها الصياد ليقتل سنو هوايت و لم يقتلها.سألت المرآة: من أجمل إمرأة في البلاد ؟؟قالت المرآة: سنو هوايت . فذهبت إلى أخصائي تجميل و بعد عدة عمليات تجميل ونفخ عادت خالتها زوجة أبيها إلى المرآة و سألتها: من أجمل إمرأة في البلاد؟؟فقالت المرآة: أنت يا سيدتي. ففرحت بنفسهاو نسيت أمر سنو هوايت .أما سنو هوايت فقد عاشت بسعادة وهناء وتزوجت السبع أقزام
************************* ***
علاء الدين و المصباح السحري:
بعد أن رأى علاء الدين الأميرة, طلب من جني المصباح أن يبني له قصراَ أكبر من قصر الملك فبناه له.و لكن في اليوم التالي جاءت المحافظة و أغلقت القصر بالشمع الأحمر و فرضت على علاء الدين غرامات مالية كبيرة لأنه بنى القصر بدون ترخيص فرك علاء المصباح بيديه و خرج الجني من المصباح.فقال له علاء الدين: أريد مبلغاَ يكفي لدفع غرامة المحافظة.فقال الجني: يا سيدي المبلغ كبير جداَ وحتى أنا لا أستطيع دفعه. فقال علاءالدين : إذاَ احمل القصر و اهرببه إلى بلاد بعيدة.ولكن علاء الدين لم يستطع التخلص من دفع غرامة المحافظة رغم إخفاء القصر لأن الغرامة تم تسجيلها و عليه أن يدفعها ثم يعترض بعد ذلك .و أضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة و هي تخريب الاقتصاد الوطني بتهريب القصور إلى خارجالبلاد. ورجع المارد إلى المصباح ودكو لعلاء الدين بالقنينة.
************************* *****************
قصة سندريلا:
انتظرت سندريلا طويلاَ و لم تظهر الساحرة, فخطر ببالها خاطر فقامت وقصت تنورتها لتصبح قصيرة و قصت أكمام قميصها و قصت قميصها من ناحية البطن و أصبحت بلباس شبه عار ثم صعدت إلى غرفة أختيها و ملأت وجهها بالمكياج وذهبت الى الحفلة. و عندما وصلت إلى الحفلة و هي تظن بأنها ستأسر قلب الأمير بلباسها فوجئت بأن كل الفتيات يلبسن مثلها و ليست إلا واحدة منهن .أما الأمير فكان ينتظر صديقته التي في الجامعة كي يعرفها على أهله ويعلن خطبتهما . و عادت سندريلا بخيبة الأمل و لكن رجل من مرافقي الأمير أعجب بها وعرض عليها الزواج فوافقت على الفور و لكن تبين فيما بعد أنه يريد أن يضحك عليها و لا يريد الزواج منها فعادت إلى بيتها بكرامتها .و عاشت سندريلا في بيت خالتها إلى أن خطبها عبد المنصف بائع الخضار.
أتمنى لكم الاستمتاع